مدرسة كفر الزيات الثانوية للبنات

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة: يرجى التكرم بالدخول للمنتدى إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب للإنضمام الى أسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك مع تحيات إدارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة كفر الزيات الثانوية للبنات

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة: يرجى التكرم بالدخول للمنتدى إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب للإنضمام الى أسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك مع تحيات إدارة المنتدى

مدرسة كفر الزيات الثانوية للبنات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة كفر الزيات الثانوية للبنات

التعلم النشط

الف مبروك حصول مدرسة كفر الزيات الثانوية بنات على جائزة المدرسة الدولية المرموقة المقدمة من المجلس الثقافي البريطاني للفترة 2012-2015 وقد تسلمتها الاستاذه فاطمة الشافعي مدير ادارة المدرسة في احتفال كبيراقيم في فندق سفير بالقاهرة تهانينا القلبية ودائما في تقدم

    مجنونه ياطماطم

    maysa
    maysa
    شخصية هامة


    الاسد عدد المساهمات : 764
    نقاط : 53520
    تاريخ التسجيل : 14/12/2009

    مجنونه ياطماطم Empty مجنونه ياطماطم

    مُساهمة من طرف maysa الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 10:13

    or=blue]]مجنونة ياطماطم كيلو الطماطم وصل إلى الأسعار المتجاوزة، وتزامن ارتفاع أسعار الطماطم مع الارتفاع فى أسعار الذهب، ويعرف المصريون أن الطماطم مجنونة ترتفع أسعارها فجأة وتنخفض فجأة، لكن ما يسرى على الطماطم لا يسرى على غيرها، وما جرى فى القفزة الأخيرة للأسعار أن الطماطم ارتفع سعرها ومعها الكوسة رمز الصعود لدى المصريين والفاصوليا والبسلة ووصل سعر كيلو العدس الأصفر إلى 15 جنيهاً، وهى كارثة متواصلة من سنوات، لأن العدس كان هو الوجبة المتاحة للفقراء والموظفين.

    وكان المصرى يؤكد لزميله "دا أنا أقضيها عدس" تأكيدا على أنه لا يهمه أن يأكل أرخص أكلة، الآن لا يمكن للمواطن المصرى أن يقضيها عدس ولا فول لأن أسعارهما تضاعفت ومعهما كل الخضراوات التى أصبحت أعلى من الفواكه.

    وقد ودع كثيرون اللحوم منذ تجاوزت الأسعار المسموح بها "راتبيا" وتجاهلوا الفراخ، التى ارتفعت أسعارها بشكل كبير.

    لم يعد للمواطن من ملاذ للأكل أو الشرب، ويمكن بالفعل أن يموت مواطن من الجوع، وهو أمر لم يكن واردا فى سجلات الحياة المصرية على اعتبار أن "ما حدش بيموت من الجوع"، اليوم ومع ذكرى الانتصار يمكن للإنسان أن يموت من الجوع ومن الأسعار وبلا دية تقريبا.[/size]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 مارس 2024 - 8:27